مدير المدرسة: مفهومه، معايير اختياره، خصائصه، واجباته

مدير المدرسة: مفهومه، معايير اختياره، خصائصه، واجباته

يعتبرُ مديرُ المدرسةِ العنصرَ المحركَ الذي يبعث الحياة في كل عمل إداري، ومن وظائف المدير صنع القرارات، والاتصال الإداري، والحفز وتقويم الأداء، وتنظيم علاقات العمل، وتوزيع المسؤوليات والمهام، وتوجيه جهود العاملين لتحقيق الأهداف المنشودة، والعمل على متابعة وتقويم الأداء داخل المدرسة. 

وهذا يعني أن هناك مجموعة من المسؤوليات التي يقوم بها المدير في المدرسة، ومن أهمها إدارة العمليات اليومية في المدرسة، والعمل على تطوير استخدام السلطة، بهدف التأثير على تخصيص الموارد والمصالح الخاصة للمشاركين في المدرسة، وأن يكون مسؤولاً عن دعم الأهداف التعليمية للمدرسة والأنشطة المرتبطة بها وتحسينها. (١)

مدير المدرسة

معايير اختيار مدير المدرسة


هناك معايير تعتمدها وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية منها:


  1. أن يكون حاصلاً على شهادة جامعية. 
  2. أن يكون المرشح قد عمل وكيلا مدة لا تقل عن أربع سنوات.
  3. أن يكون حاصلاً على أداء وظيفي لا يقل عن جيد جداً في الأعوام الثلاثة الأخيرة.
  4. ألا يكون قد صدر بحقه عقوبة.
  5. اجتياز المقابلة الشخصية. (٢)


وقد أورد عابدين معايير أخرى لاختيار مدير المدرسة:


  1. استقبال طلبات المرشحين وأوراقهم إلى المؤسسة صاحبة العمل.
  2. مراجعة الطلبات المستوفاة للتعرف على الأشخاص الأكثر جدارة.
  3. التأكد من لياقة الفرد المرشح صحياً وقدرته الجسمية على القيام بالعمل.
  4. إجراء مقابلات للأفراد المرشحين.
  5. إجراء اختبارات للأفراد المرشحين. (٣)

أما أحمد وحافظ فقد أكدا على أن مدير المدرسة المرشح للإدارة ينبغي أن يمتلك معرفة بـ:


  1. أساسيات علوم الإدارة وأساليبها المستحدثة.
  2. الدقة في تصور المواقف وتحديد المشكلات مع استخدام الأساليب الإدارية المناسبة في الوقت المناسب.
  3. إمكانية التأثير في سلوك الآخرين وتوجيههم نحو تحقيق أهداف المدرسة.
  4. متابعة مجريات الأمور في البيئة المحيطة بالمدرسة مع استيعاب المؤثرات الدالة على التغيير.
  5. حب إدارة واستثمار الوقت.
  6. ترشيد الإنفاق في المصروفات التي تحتاجها المدرسة.
  7. الالتزام بتنفيذ القرارات التعليمية.
  8. الاستعداد لأي أمر عرضي. (٤)


نماذج من الأسس المستخدمة في اختيار مديري المدارس في بعض الدول العربية والأجنبية


لقد اهتم التربويون بعملية اختيار مديري المدارس، وسوف نورد بعض النماذج لدول عربية وأجنبية: 


ففي الأردن يخضع اختيار مدير المدرسة إلى:


  1. المؤهل العلمي والمسلكي حيث يفضل الشخص الذي يحمل مؤهلاً علمياً أعلى. 
  2. تقارير الرؤساء المسؤولين.
  3. عدد سنوات الخبرة في مجال التربية والتعليم. 
  4. المقابلة الشخصية  للمرشحين. (٥)


أما في سوريا: فقد تبنت وزارة التربية والتعليم ما جاء في المادة رقم    (7899 لسنة 1983) والتي أشارت إلى أسس منها:


  1. أن يكون المدير من حملة الإجازة الجامعية، ويفضل من يحمل الدبلوم معها.
  2. يفضل من يعمل معاوناً لمدير المدرسة. 
  3. أن يكون قد أمضى في التعليم مدة لا تقل عن خمس سنوات. 
  4. أن يكون قد التحق بدورات تدريبية مسبقة. (٦)


أما في مصر: فقد أورد حجي نص القرار الوزاري رقم (213) تاريخ 1/1/1987 في مادته (17) بضرورة توافر الشروط التالية لمن يتم ترشيحهم لوظيفة مدير مدرسة:


  1. الحصول على مرتبه ممتازة في تقدير الكفاية في السنتين الأخيرتين.
  2. اجتياز البرنامج التدريبي بنجاح. 
  3. الأقدميه في التعيين، أو التخرج، أو الأكبر سناً. (٧)


أما في قطر فقد أشار الراسبي إلى أن وزارة التربية والتعليم قد أصدرت القرار رقم (63) لسنة (1992) المتعلق بعملية الترشيح لمدير المدرسة، والذي يشتمل خطوات منها: 


  1. ترتب مؤهلات المرشحين تبعا لدرجات معتمدة لكل مؤهل. 
  2. يشترط خمس سنوات خبرة كمعلم قبل أن يرشح. 
  3. اجتياز المقابلة الشخصية. 
  4. يعمل المرشح لمدة عام تحت التجربة. (٨)


أما في عُمان، فقد بيّن الراسبي معايير اختيار مدير المدرسة، ومنها: 


  1. يتم اختيار مدير المدرسة من بين المساعدين. 
  2. لا بد أن يجتاز المقابلة.
  3. أن يجتاز الاختبار التحريري. (٩)

أما بالنسبة للدول الأجنبية، فقد بيّن كابنتر أنه  في الولايات المتحدة الأمريكية يتم اللجوء إلى الأسس التالية لاختيار مدير المدرسة: 


  1. الإعلان عن المنصب الشاغر والمؤهلات المطلوبة.
  2. يشترط الحصول على شهادة ماجستير. 
  3. تلقي طلبات التقدم للوظيفة.
  4. المعاينة الأولى ومراجعة الأوراق والشهادات. 
  5. مقابلة هاتفية تجريها لجنة المقابلات. 
  6. اجتياز الاختبار. (١٠)


أما في بريطانيا، فقد أشار الراسبي إلى أن عملية اختيار المدير تتطلب ما يلي: 


  1. المقابلة من قبل أعضاء السلطة التعليمية. 
  2. قيام مدير التربية والتعليم بتقديم المشورة والنصح في عملية الاختيار.
  3. الحصول على شهادة ماجستير.
  4. الحصول على خبرة تعليمية لا تقل عن خمس سنوات. (١١)


أما في يوغسلافيا سابقا، فقد أوضح أبو فروة معايير اختيار مدير المدرسة، ومنها:


  1. معلمون من قسم الإعدادي ممن ثبت ولاؤهم للنظام السياسي. 
  2. أن يمضوا عشر سنوات في العملية التعليمية. 
  3. أن يكونوا حاصلين على درجة  الماجستير. (١٢)


العوامل التي تدعو إلى التحديث والتطوير المستمر لمدير المدرسة


من العوامل التي تدعو إلى التحديث والتطوير المستمر لمدير المدرسة، أورد الداهري  بعضاً منها:


  1. التغيرات السريعة والمستمرة التي تشهدها المجتمعات البشرية خلال هذا العصر في جميع المجالات، ودور التعليم في إعداد النوعية الممتازة من الأطر الفنية المؤهلة تأهيلا يمكنها المساهمة في تحقيق الأهداف. 
  2. التغيرات والتطورات الهامة في المعرفة الإنسانية بما فيها الفكر الإداري حيث تضاعفت كما ونوعا خلال هذا القرن.
  3. تطور الأساليب التربوية الحديثة التي تؤكد ضرورة التنمية المتكاملة للإداريين. (١٣)


وفيما يلي وصفٌ موجزٌ لأهم الخصائص المطلوب توافرها في مدير المدرسة الفعّال لمواجهة التغيرات المستقبلية، والاستجابة لمتطلبات الدور داخل المؤسسة التعليمية:


  1. تحمل مسؤولياته القيادية وتطبيق المفاهيم الإدارية الحديثة مثل (إدارة الوقت، وإدارة التغيير، والقيادة الموقفية، والقيادة التحويلية)، والقدرة على صنع القرارات الرشيدة. والعمل بمبدأ تفويض السلطة للآخرين، وجعل الآخرين يشاركون في السلطة من خلال تهيئة بيئة عمل محفزة تسمح بالإبداع والتجديد، والثقة المتبادلة، وكذلك التعرف على اتجاهات التغير، والأوضاع المحتملة بالمستقبل، بما يتعلق بالعملية التربوية من خلال متابعة المتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية. (١٤)
  2. الاستعداد للتعلم الذاتي وتعليم الآخرين بنقل الخبرات والأفكار المكتسبة إليهم؛ وذلك لضمان توفير فرص التقدم المهني له وللآخرين -المحتمل أن يكونوا قادة المستقبل - كما يتحتم عليه الاهتمام بالأنشطة ذات التوجيهات المستقبلية، والمساعدة في إرساء قواعد المؤسسة في المستقبل. (١٥)
  3. أن يكون لدية رؤية ثاقبة للمستقبل، وذلك من خلال محاولة استشراف المستقبل والتنبؤ بالأوضاع، والأحداث، والاستعداد لها، بالتخطيط الجيد، وتقبل التغير والتكيف معه، وتوجيهه لتحقيق أهداف المؤسسة، والعمل على تطوير مهارات الاتصال الفعال. (١٦)
  4. الحرص على التحديد الواضح لمهام العاملين وأهدافهم ومسؤولياتهم نحو العمل، والتأكد من توفر المواد اللازمة لأداء العمل، والاهتمام بحفز العاملين، والتدخل اللازم لحل الصراعات والمشكلات القائمة بين العاملين. (١٧)


وبشكل عام يمكن إيراد الخصائص التي تؤهل مدير المدرسة لتحقيق النجاح داخل المدرسة كما أوردها الطيب:


  1. الإسهام في رسم رؤية مشتركة تعتمد على فلسفة متطورة للمؤسسة التعليمية تواكب التغيرات والمستجدات في البيئة الخارجية.
  2. إدراك القوانين والسياسات والإجراءات ومتابعة تطبيقها بمرونة في حدود مسؤولياته وإمكانيات المدرسة، فلا يعقل أن يكون القائد ناجحاً دون أن يكون لدية إلمام ومعرفة تامة بالقوانين وإجراءات العمل.
  3. تدعيم عملية التنمية المهنية، ومتابعة عمليات الإشراف الفني والإداري على أعضاء الهيئة التعليمية في المدرسة.
  4. تطبيق المفاهيم الإدارية الحديثة، ومهارات الاتصال الفعال، والعمل على تهيئة المناخ العام في المدرسة الذي يحث على الإبداع، والابتكار، وتبادل الأفكار، وممارسة التجريب، وتدعيم فكرة بناء فريق العمل الفعال، التي يسهم في تحقيق أهداف العملية التعليمية. (١٨)


وجملة القول أنه يمكن لمدير المدرسة التأثير في سلوك الأفراد بشكلٍ مباشرٍ داخل المؤسسة التعليمية، من خلال الإسهام بفاعلية في التأثير في الممارسات الإدارية، والتحلي بالسمات والخصائص سالفة الذكر.


مدير المدرسة بين السلطة والخبرة الفنية


لا شك أن مدير المدرسة بحكم مركزه القيادي ينظر إلى المشكلات التي تواجهه في عمله من منظور أوسع مما يتوافر للمعلمين، أو التلاميذ، أو أولياء الأمور، بل والإدارة المركزية، ولكن مدير المدرسة مع خبرته الفنية بحكم إعداده وممارسته الطويلة للعمل في ميدان التربية والتعليم قد لا تتوفر له المعرفة الفنية بنفس الدرجة التي تتوفر لدى المعلمين على اختلاف تخصصاتهم. فكيف يستطيع مدير المدرسة أن يوفق بين مركز السلطة الذي يمثله وما يفرضه عليه هذا المركز من اتخاذ قرارات سليمة وبين حاجته إلى المعلومات الفنية التي تنقصه وتعتبر ضرورية له في اتخاذ القرار الأنسب؟ (١٩)


واجبات مدير المدرسة


حددت اللوائح الداخلية لتنظيم مدارس التعليم في وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية واجبات مدير المدرسة، ومنها:


  1. مدير المدرسة هو المسؤول الأول عن المدرسة نظاماً ونشاطاً.
  2. مدير المدرسة مسؤول عن تنظيم المنهج الدراسي.
  3. على مدير المدرسة أن يُطلع المدرسين على جميع النشرات التي ترد من الوزارة أو المنطقة.
  4. على مدير المدرسة أن يعقد اجتماعات مع المدرسين من وقت لآخر.
  5. على مدير المدرسة أن يزور المعلمين أثناء الحصص، وعليه أن يطلع على دفاتر التحضير.
  6. على مدير المدرسة أن يحتفظ بسجل حضور وغياب مدرسي المدرسة.
  7. على مدير المدرسة أن يهتم بالنشاط المدرسي. (٢٠)


واجبات مدير المدرسة قبل بدء العام الدراسي


هناك عدة واجبات رئيسية ينبغي على مدير المدرسة أن يقوم بها قبل بدء السنة الدراسية، وفيما يلي عرض لأهم هذه الواجبات:


  1. عمل الترتيبات الخاصة ببدء العام الدراسي، وإعداد خطة تفصيلية لأقسام المدرسة وفصولها وأنشطتها وبرامجها ومواعيد الدراسة والفسح، وقائمة العطلات الرسمية وتحديد الرسوم الدراسية ونظام تسديدها، وتنظيم عمل اللجان المختلفة.
  2. التأكد من استكمال أعضاء هيئة التدريس والموظفين العاملين بالمدرسة.
  3. توزيع العمل على المعلمين والموظفين.
  4. إعداد الجدول المدرسي.
  5. توفير التجهيزات اللازمة والكتب والأدوات.
  6. عمل ترتيبات التلاميذ الجدد المنتظر التحاقهم بالمدرسة.
  7. ترتيب الصفوف الجديدة اللازمة للتلاميذ الجدد وتوزيعهم عليها.


وربما كان من الأفضل أن تعد نشرة تتضمن توزيع العمل على المدرسين، ودورهم في الأنشطة المختلفة، وواجباتهم بالنسبة للجان، والجمعيات المدرسية، وكذلك مواعيد الاجتماعات المدرسية، وغيرها من التوجيهات والإرشادات اللازمة. وينبغي أن تعطى نسخة من هذه النشرة لكل معلم، وهي مفيدة للمعلم الجديد، لأنها تساعده على التكيف والاندماج مع عمله، وهو يخطو خطواته الأولى فيه، وهي مفيدة أيضاً للمعلم القديم لأنها تذكره ويمكنه أن يرجع إليها من حين لآخر عندما يحتاجها، وهي أيضاً مفيدة لمدير المدرسة لأنها تعينه على تنظيم عمل المدرسة، وفي نفس الوقت يمكنه أن يستعين بها لتخطيط برنامج المدرسة في العام القادم، وينبغي على مدير المدرسة أن يعد لاستقبال أول يوم في العام الدراسي بعناية كبيرة، وأن يكون كل شيء معداً ومرتباً ونظيفاً بما في ذلك الفصول الدراسية، والمعامل والمكتبة ودورات المياه، ويستحسن أن يعقد اجتماع لهيئة التدريس قبل بدء العام بيومين أو ثلاثة أيام للاتفاق على وضع الترتيبات النهائية لبدء الدراسة. (٢١)


الدور المتطور لمدير المدرسة


  1. إن مدير المدرسة هو قائد تربوي ينبغي أن يشارك في عملية تنمية المنهاج التربوي من خلال الإفادة من جميع الطاقات البشرية والمادية المتوفرة لديه.
  2. المشاركة في عملية صنع القرار ومتابعة تنفيذه وممارسة الديموقراطية في التعامل مع الآخرين، وإقامة علاقات إنسانية معهم.
  3. يعمل على فتح قنوات اتصال مع المجتمع المحلي داخل المدرسة وخارجها في تحديد المسؤولية وتظافر الجهود ضمن خطة موحدة ومنسقة.
  4. يعمل على تعميق روح الانتماء للمدرسة من خلال توفير الظروف المناسبة التي يشعر كل عامل فيها بأن له كيان محترم.
  5. يعتمد نجاحه في مهمته على عناصر كثيرة في سبيل تطوير الإدارة المدرسية.
  6. يحرص على النمو المهني المستمر، ليتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار والمعارف اللازمة لتطوير العملية التربوية ودفعها للأمام.
  7. قدرته على العمل مع الجماعة عالية.
  8. يحافظ على كيان كل عامل أو طالب فيحترمها ويقدرها.


اقرأ أيضا: الكتاب المدرسي 


اقرأ أيضا: التحصيل الدراسي 


قائمة المراجع:


١- الراوي، فيصل وآخرون، الإدارة التربوية: نظرياتها وتطبيقها في التعليم، الطبعة الاولى، مكتبة الفلاح، الكويت، الكويت، ٢٠٠٥.


٢- وزارة التربية والتعليم، شروط وضوابط الترشيح لإدارة المدارس، الرياض، ١٩٩٥.


٣- عابدين، محمد عبدالقادر، الإدارة المدرسية الحديثة، الطبعة الأولى، عمان، دار الشروق، ٢٠٠١.


٤- أحمد، حافظ فرج وحافظ، محمد صبري، إدارة المؤسسات التربوية، الطبعة الأولى، القاهرة، عالم الكتاب، ٢٠٠٣.


٥- الدويك، تيسير، وزملاؤه، أسس الإدارة التربوية والمدرسية والإشراف التربوي الطبعة الثالثة عمان، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، ١٩٩٨.


٦- حمايل، عبد عطاالله، تطوير المعايير التربوية المقترحة لاختيار مديري المدارس الثانوية في فلسطين، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن، ٢٠٠٠.


٧- حجي، أحمد وآخرون، الإدارة التعليمية والإدارة المدرسية، حلوان، مصر، ١٩٩٥.


٨- الراسبي، ناصر بن هلال، أسس مقترحة لمديري المدارس الثانوية في سلطنة عمان، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة السلطان قابوس، مسقط، ١٩٩٨.


٩- المرجع السابق نفسه.


١٠- كابنتر، جون، توظيف البحوث التربوية لتطوير القيادة المدرسية، ورقة عمل مقدمة إلى لقاء المعنيين بالتخطيط والتطوير بدول الخليج الذي عقد بجامعة قطر، مجلة التربية ٢١، ط٢، ١٩٩٧، ص ٤٢.


١١- الراسبي، ناصر بن هلال، مرجع سابق. 


١٢- أبو فروة، إبراهيم محمد، الإدارة المدرسية، طرابلس، الجامعة المفتوحة، ليبيا، ١٩٩٧.


١٣- الداهري، سليم، الإدارة المدرسية في دول الخليج في منظور الكفاية التعليمية، بحث مقدم للمؤتمر السادس عشر لجمعية المعلمين الكويتية، آذار، ١٩٨٦، ص ١٢-١٤.


١٤- مصطفى، صلاح، الإدارة المدرسية في ضوء الفكر الإداري المعاصر، مكتبة الفلاح، الكويت، الكويت، ١٩٩٣.


١٥- المرجع السابق نفسه. 


١٦- الفقي، عبدالمؤمن، الإدارة المدرسية المعاصرة، منشورات جامعة قاريونس، بنغازي، ليبيا، ١٩٩٤.


١٧- الراوي، فيصل وآخرون، مرجع سابق. 


١٨- الطيب، أحمد، الإدارة التربوية أصولها وتطبيقاتها المعاصرة، الطبعة الاولى، المكتب الجامعي الحديث، الإسكندرية، جمهورية مصر العربية، ١٩٩٩.


١٩- أسعد، وليد أحمد، الإدارة المدرسية، الطبعة الأولى، عمان، مكتبة المجتمع العربي، ٢٠٠٥.


٢٠- الحقيل، سليمان بن عبدالرحمن، الإدارة المدرسية وتعبئة قواها البشرية في المملكة العربية السعودية، ط٧، مكتبة الملك فهد الوطنية، السعودية، ١٩٩٦.


٢١- أسعد، وليد أحمد، مرجع سابق. 



مكتبة جواد
مكتبة جواد
تعليقات